زفت كتائب حزب الله شهيدا مجاهدا مقداما من ابنائها على طريق العقيدة والمقدسات الى جنات النعيم ، بعد ان اذاق جرذان القاعدة مرارة القتل والهزيمة.
الشهيد المجاهد "حسين مجيد الدراجي" دفعه دينه وعقيدته الى اقتحام ميادين الجهاد والثورة على قوى الكفر والإجرام لينال شرف الشهادة وهي احدى الحسنيين.
سطر الشهيد الدراجي مع رفاقه المجاهدين بطولات رائعة مستلهمين من ثورة الامام الحسين (ع) العزيمة والثبات في جهاد الإجراميين التكفيرين وسقاهم من يده كأس الزؤام.
أدى شهيدنا الغالي الأمانة، وأوفى العهد لشعبه في جهاده ضد الاحتلال الامريكي بضرباته الموجعة لقواته وصولاته العاصفة على قواعده وقذائفه الحارقة لآليات العدو الامريكي.
ونحن نزف شهيدا من ابنائنا الشجعان, نؤكد أن دماء شهدائنا لن تذهب سدى وهي الراعي الحقيقي لبيضة الاسلام من شر الاشرار ، وسنبقى بذات القوة والهمة واصرار لايلين في الدفاع عن شعبنا وشعوب المنطقة، ولن يهدأ لنا بال الا بسحق تلك المجاميع الاجرامية واخراجها من ارض المقدسات.انتهى
الشهيد المجاهد "حسين مجيد الدراجي" دفعه دينه وعقيدته الى اقتحام ميادين الجهاد والثورة على قوى الكفر والإجرام لينال شرف الشهادة وهي احدى الحسنيين.
سطر الشهيد الدراجي مع رفاقه المجاهدين بطولات رائعة مستلهمين من ثورة الامام الحسين (ع) العزيمة والثبات في جهاد الإجراميين التكفيرين وسقاهم من يده كأس الزؤام.
أدى شهيدنا الغالي الأمانة، وأوفى العهد لشعبه في جهاده ضد الاحتلال الامريكي بضرباته الموجعة لقواته وصولاته العاصفة على قواعده وقذائفه الحارقة لآليات العدو الامريكي.
ونحن نزف شهيدا من ابنائنا الشجعان, نؤكد أن دماء شهدائنا لن تذهب سدى وهي الراعي الحقيقي لبيضة الاسلام من شر الاشرار ، وسنبقى بذات القوة والهمة واصرار لايلين في الدفاع عن شعبنا وشعوب المنطقة، ولن يهدأ لنا بال الا بسحق تلك المجاميع الاجرامية واخراجها من ارض المقدسات.انتهى