أفادت وكالة "جونغه سينفيان" الصينية للأنباء أن الولايات المتحدة الأمريكية أدخلت إلى العراق 3 آلاف جندي سراً ووزعتهم في القواعد العسكرية. واضافت الوكالة ، " أن أمريكا أدخلت قواتها على شكل مجموعات صغيرة من الأراضي الكويتية، وهذا الأمر يتعلق بشكل مباشر بالوضع في سوريا".
كما تفيد وسائل الإعلام أن القوات الأميركية دخلت سرا على مراحل متعددة وهي تتمركز في الغالب في حامية عسكرية في بلد/ محافظة صلاح الدين وفي قاعدة الأسد في الانبار. وتقول تقارير إن القوات الأمريكية تضم ضباط في الجيش ويتم تعيين ما يقرب من 17ألف جندي آخر للعودة إلى العراق سرا عبر نفس الطريق ، يشار الى أن من اسباب فوز أوباما في حملته الإنتخابية الأولى هو وعده للامريكيين بسحب القوات الأمريكية من العراق، ونفذ وعده عام 2011 بعد تلقيها ضربات موجعة من المقاومة الاسلامية في العراق .
وسبق وان غادرت كل القوات الأمريكية العراق بحلول نهاية عام 2011، بعد تلقيها ضربات موجعة من قبل المقاومة الاسلامية في العراق، غير ان امريكا زعمت انها انسحبت على وفق الاتفاقية الأمنية الثنائية بين البلدين عام 2008. وقد غادرت القوات المحتلة العراق صوب الكويت ، وقد قررت واشنطن سحب كل قواتها من العراق بعد رفض بغداد منح الحصانة القانونية للجنود الأمريكِيين المتبقين. وتزعم واشنطن أن الولايات المتحدة تركت في العراق الآن 157 جنديا فقط يتولون مسؤولية التدريب تابعين للسفارة الأميركية، وكذلك مجموعة صغيرة من مشاة البحرية حماية للبعثة الدبلوماسية.
المصدر: وكالات انباء
كما تفيد وسائل الإعلام أن القوات الأميركية دخلت سرا على مراحل متعددة وهي تتمركز في الغالب في حامية عسكرية في بلد/ محافظة صلاح الدين وفي قاعدة الأسد في الانبار. وتقول تقارير إن القوات الأمريكية تضم ضباط في الجيش ويتم تعيين ما يقرب من 17ألف جندي آخر للعودة إلى العراق سرا عبر نفس الطريق ، يشار الى أن من اسباب فوز أوباما في حملته الإنتخابية الأولى هو وعده للامريكيين بسحب القوات الأمريكية من العراق، ونفذ وعده عام 2011 بعد تلقيها ضربات موجعة من المقاومة الاسلامية في العراق .
وسبق وان غادرت كل القوات الأمريكية العراق بحلول نهاية عام 2011، بعد تلقيها ضربات موجعة من قبل المقاومة الاسلامية في العراق، غير ان امريكا زعمت انها انسحبت على وفق الاتفاقية الأمنية الثنائية بين البلدين عام 2008. وقد غادرت القوات المحتلة العراق صوب الكويت ، وقد قررت واشنطن سحب كل قواتها من العراق بعد رفض بغداد منح الحصانة القانونية للجنود الأمريكِيين المتبقين. وتزعم واشنطن أن الولايات المتحدة تركت في العراق الآن 157 جنديا فقط يتولون مسؤولية التدريب تابعين للسفارة الأميركية، وكذلك مجموعة صغيرة من مشاة البحرية حماية للبعثة الدبلوماسية.
المصدر: وكالات انباء