اصدرت المقاومة الاسلامية كتائب حزب الله بيانا زفت فيه شهيد العقيدة والجهاد رضا خضير عباس (ابو علي الكربلائي)وجاء في البيان "بعد ان امتزجت مع روحه وبدنه شعارات الحسين (ع) الذي كتب لمن لم يكن حاضراً في زمانه (لا أرى الموت الا سعادة والحياة مع الظالمين الا برماً ) وأصغى وفهم استغاثات إمامه (ع) ألا من ناصر ينصرنا ألا من ذاب عن دين الله".
واضاف البيان "هب الشهيد (أبو علي الكربلائي) يدافع عن دين الله وحرم الرسول (ص) أينما كانت وفي أي مكان تتعرض للاعتداء فقاتل المحتل الأمريكي وجاهده وهاجر وتعرض لصنوف البلاء والعذابات فكان كالجبل لا تهزه الريح العاصف ولما انهزم جمع الاحتلال وجيوشه وترك المرحلة الأخرى لأذنابه ليفرقوا وحدة الأمة ويعتدوا على المقدسات وينتهكوا الحرمات كان الشهيد أبو علي الكربلائي في مقدمة الصف يقاتل قتال الكربلائيين العاشورائيين حتى لاقى ربه صابراً محتسباً مخضباً بدم الشهادة"
وهذا نص البيان:
﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ ﴾
بعد ان امتزجت مع روحه وبدنه شعارات الحسين (ع) الذي كتب لمن لم يكن حاضراً في زمانه (لا أرى الموت الا سعادة والحياة مع الظالمين الا برماً ) وأصغى وفهم استغاثات إمامه (ع) ألا من ناصر ينصرنا ألا من ذاب عن دين الله .
هب الشهيد (أبو علي الكربلائي) رضا خضير الخالدي يدافع عن دين الله وحرم الرسول (ص) أينما كانت وفي أي مكان تتعرض للاعتداء فقاتل المحتل الأمريكي وجاهده وهاجر وتعرض لصنوف البلاء والعذابات فكان كالجبل لا تهزه الريح العاصف ولما انهزم جمع الاحتلال وجيوشه وترك المرحلة الأخرى لأذنابه ليفرقوا وحدة الأمة ويعتدوا على المقدسات وينتهكوا الحرمات كان الشهيد أبو علي الكربلائي في مقدمة الصف يقاتل قتال الكربلائيين العاشورائيين حتى لاقى ربه صابراً محتسباً مخضباً بدم الشهادة ليكون مصداقاً صريحاً لـ ﴿ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً ﴾
﴿ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾
وهذه صورة من البيان: