بكل فخر واعتزاز تزف كتائب حزب الله شهيداً جديداً من ابنائها المجاهدين الى طريق العقيدة والكرامة والدفاع عن المقدسات الاسلامية.
علي رحيم حسب الماجدي، شهيداً مجاهداً سطر أروع معاني الشهادة والدفاع عن القيم العليا للدين الاسلامي لاعلاء كلمة الله لتبقى الشهادة مفهوما حياً في نظامنا الاسلامي واحدى الدعائم الاساسية للروح الثورية في بلادنا.
الشهيد السعيد انكر ذاته قبال مرضاة الله، لعلمه بشرعية عمله الجهادي في مجاهدة اعداء الاسلام، ولمعرفته بوجوب اداء تكليفه الشرعي في الجهاد الدفاعي عن المقدسات والرموز الاسلامية، ومنها نذر نفسه لاجل العقيدة والدفاع عن مقدسات المسلمين، حتى سقط شهيدا مستبشرا بنعمة من الله وفضل.
الشهيد الماجدي قارع قوات الاحتلال سنوات عدة وبعزيمة لن تلين اذاقها واخوته في الجهاد مرارة القتل والهزيمة.
وفي الوقت الذي نزف فيه شهيداً مجاهداً قدم نفسه في سبيل العقيدة والكرامة والدفاع عن المقدسات الاسلامية، نؤكد اننا سنبقى كما عهدنا شعبنا نبذل الغالي والنفيس للحفاظ على كرامته ودمائه الزكية. انتهى
وفي الوقت الذي نزف فيه شهيداً مجاهداً قدم نفسه في سبيل العقيدة والكرامة والدفاع عن المقدسات الاسلامية، نؤكد اننا سنبقى كما عهدنا شعبنا نبذل الغالي والنفيس للحفاظ على كرامته ودمائه الزكية. انتهى