تهنيء المقاومة الإسلامية في العراق كتائب حزب الله مجاهدي حزب الله اللبناني وعلى رأسهم سماحة الأمين العام السيد حسن نصر الله بالرد العاجل على عدوان الصهاينة بإستهداف مجموعة من مجاهدي الحزب في القنيطرة.
وكنا على يقين ان دماء شهداء القنيطرة سيزيد من ارادة واصرار مجاهدي الحزب في الدفاع عن ارضهم، وحفظ دماء شهدائهم بأخذ الثأر ممن قتلتهم ظلما وعدوانا، ومواصلة رفاقهم من بعدهم المسيرة الجهادية ضد الصهاينة حتى تحرير الارض.
وفي الوقت الذي نهنىء فيه المجاهدين على أخذ الثأر من الصهاينة نعتقد جازمين ان قطرة واحدة من دماء الشهداء التي سالت في سبيل الدفاع عن الدين والوطن ، لهي اعظم عند الله من بني صهيون قاطبة وان قتلهم جميعا لا َيَشْفِ صُدُور قَوْم مُؤْمِنِينَ.
فسلام على الشهداء الابرار وعلى دمائهم الطاهرة وعلى الرجال الذين ثأروا لها
وفي الوقت الذي نهنىء فيه المجاهدين على أخذ الثأر من الصهاينة نعتقد جازمين ان قطرة واحدة من دماء الشهداء التي سالت في سبيل الدفاع عن الدين والوطن ، لهي اعظم عند الله من بني صهيون قاطبة وان قتلهم جميعا لا َيَشْفِ صُدُور قَوْم مُؤْمِنِينَ.
فسلام على الشهداء الابرار وعلى دمائهم الطاهرة وعلى الرجال الذين ثأروا لها
وهذه صورة من البيان:-