كتائب حزب الله / خاص ...
منذ اليوم الأول لإعلان ساعة الصفر لانطلاق عمليات تحرير نينوى تبارى مجاهدو المقاومة الاسلامية وشدوا على سواعدهم للذود عن تراب العراق وعرضه ليكونوا كالرعود الصاعقة يلتهمون ساحات الصمود لينالوا احدى الحسنيين، طلبا لحرية أبناء تلعفر وليكتبوا لحناً عسكرياً ممزوجاً بإتقان قيادتها العسكرية وتنظيمها وتسليحها، ليشكلوا خطاً ممانعاً قوياً ضد قوى الاستكبار واذيالها في البلاد والمنطقة.
ففي الميدان حقق المجاهدون نصراً عسكرياً مبهراً بعد وصولهم إلى مشارف ناحية المحلبية جنوب شرق تلعفر بعد سيطرتهم على ناحية وسلسلة تلال عداية وصولا الى الشارع العام والتي تعد من الحواضن الرئيسة لعناصر داعش الإجرامية.
على صعيد متصل كشف مصدر في استخبارات الكتائب عن " قيام قادة أتراك وسعوديين بقيادة مجاميع داعش في المحور الجنوبي الغربي للموصل، بإشراف امريكي وبمساعدة اذرع سياسية كبيرة "، لافتا إلى أن " هزيمة قيادات داعش العرب والأجانب من المناطق المحررة باتجاه تلعفر كان نتيجة دقة الضربات الصاروخية ونوعيتها التي طالت أوكارهم الإجرامية"
يشار إلى ان فصائل المقاومة والحشد الشعبي لا ترحب بالتحالف الأمريكي ووجوده في مسرح العمليات، وما يسمى بـ "التحالف الدولي" بزعامة أميركا يسعى الى تأخير عمليات تحرير نينوى وإبعاد قوات فصائل المقاومة والحشد عن المحور الغربي لعمليات الموصل نتيجة الدور السلبي والموقف المشبوه التي تنتهجه أمريكا وحلفائها بين الحين والأخر.
وكانت المقاومة الاسلامية قد تمكنت قبل عدة ايام من القيام بعملية نوعية تمثلت باقتحام تلال عداية التي تتحصن فيها عصابات داعش الإجرامية فيما أكمل مجاهدوها الأربعاء الماضي مهامهم ضمن المرحلة الأولى لقاطع عمليات المحور الجنوبي الغربي لمدينة الموصل، تم تأمين المنطقة الجبلية القريبة من إمدادات داعش في الموصل والمتصلة بمدينة الرقة في سوريا.
منذ اليوم الأول لإعلان ساعة الصفر لانطلاق عمليات تحرير نينوى تبارى مجاهدو المقاومة الاسلامية وشدوا على سواعدهم للذود عن تراب العراق وعرضه ليكونوا كالرعود الصاعقة يلتهمون ساحات الصمود لينالوا احدى الحسنيين، طلبا لحرية أبناء تلعفر وليكتبوا لحناً عسكرياً ممزوجاً بإتقان قيادتها العسكرية وتنظيمها وتسليحها، ليشكلوا خطاً ممانعاً قوياً ضد قوى الاستكبار واذيالها في البلاد والمنطقة.
ففي الميدان حقق المجاهدون نصراً عسكرياً مبهراً بعد وصولهم إلى مشارف ناحية المحلبية جنوب شرق تلعفر بعد سيطرتهم على ناحية وسلسلة تلال عداية وصولا الى الشارع العام والتي تعد من الحواضن الرئيسة لعناصر داعش الإجرامية.
على صعيد متصل كشف مصدر في استخبارات الكتائب عن " قيام قادة أتراك وسعوديين بقيادة مجاميع داعش في المحور الجنوبي الغربي للموصل، بإشراف امريكي وبمساعدة اذرع سياسية كبيرة "، لافتا إلى أن " هزيمة قيادات داعش العرب والأجانب من المناطق المحررة باتجاه تلعفر كان نتيجة دقة الضربات الصاروخية ونوعيتها التي طالت أوكارهم الإجرامية"
يشار إلى ان فصائل المقاومة والحشد الشعبي لا ترحب بالتحالف الأمريكي ووجوده في مسرح العمليات، وما يسمى بـ "التحالف الدولي" بزعامة أميركا يسعى الى تأخير عمليات تحرير نينوى وإبعاد قوات فصائل المقاومة والحشد عن المحور الغربي لعمليات الموصل نتيجة الدور السلبي والموقف المشبوه التي تنتهجه أمريكا وحلفائها بين الحين والأخر.
وكانت المقاومة الاسلامية قد تمكنت قبل عدة ايام من القيام بعملية نوعية تمثلت باقتحام تلال عداية التي تتحصن فيها عصابات داعش الإجرامية فيما أكمل مجاهدوها الأربعاء الماضي مهامهم ضمن المرحلة الأولى لقاطع عمليات المحور الجنوبي الغربي لمدينة الموصل، تم تأمين المنطقة الجبلية القريبة من إمدادات داعش في الموصل والمتصلة بمدينة الرقة في سوريا.