ِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
"وَأَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ"
صَدَقَ اللهُ العَلِي العَظيم
نَعلمُ وَنقدرُ الضَغط الكَبيرِ الّذي تَعرضتْ لَهُ الفئةُ المُخلصَةُ من الإخوة فِي مَجلسِ النوابِ لأجلِ التصويتِ عَلى تَمريرِ حكومةِ الكاظميّ. لكنَّ هَذا لا يُعفي مِن الاستمرارِ بِملاحقةِ مَنْ تَورطَ فِي جَريمةِ اغتيالِ القادةِ الشُّهداءِ وَرفاقِهم - أيًا كانَ وَصفُهُ الوَظيفيّ - لِلوقوفِ عَلى الحَقيقةِ.